منى زكي من خلال شركتها للإنتاج تركز على إنتاج قصص تحكي عن قضايا المرأة وتسليط الضوء عليها، وهي أيضاً تمثل فئات مختلفة من السيدات وتنقل قصصهم من خلال الأدوار التي تقوم فيها مثل دورها في مسلسل تحت الوصاية الذي ناقشت من خلاله قضية الوصاية على الأبناء.
لكن هذه المهمة لم تكن سهلة عليها واصطدمت بكثير من الصعوبات ومنها الرقابة و تعرضت لأقسى حملة هجوم في مسيرتها الفنية بسبب مشهد واحد، ووصفت فكرة الفيلم بالجريئة وعدم احترامها للمجتمع العربي، ولم تستطع أن تمسك دموعها عندما تحدثت عن هذه المرحلة التي سببت لها حالة اكتئاب حاد استمرت حوالي 5 سنوات، ووقتها منى تلقت الدعم الأكبر من زوجها أحمد حلمي الذي طاله الانتقاد والهجوم أيضاً بالرغم من عدم مشاركته لكن كونه زوجها..