إذا كنا نعتقد انه شهر يناير هو الأسوأ ، جاء شهر مارس لينفي هذه التوقعات مع انتشار فيروس كورونا حول العالم و ما جلبه من خوف و مآسي و تأثيرات طالت كافة جوانب الحياة ومنها الفنية، الرياضية و غيرها. لكن كورونا لم يكن الكارثة الوحيدة فشهدت بعض البلدان الأيام الماضية عاصفة التنين و غيرها من الكوارث الطبيعية .